بەخیربین بۆ مالپەری کۆلیجی کارگیری و ئابورى
خۆمان زۆر بةخۆشحالَ دەزانين كە لەریگەى ئەم مالَپەرەوە بە زانيارييەكانمان خزمەت بە ئیوەى بەرِيز و خۆشەويست بكەين........
ئەم مالپەرە تايبەتە بە بلا و كردنەوەى بابەتەكانى كارگیرِى و ئابورى, پاش ئەوەى كە زۆريك لە مالپەرە كوردييەكان گەرِام بۆم دەركەوت كە تاكو ئئستا مالپەريكى لەم شيوەيە نيە يا خود من بەرجاوم نەكەوتووە ....بۆيە وەكو خويَندكاريكى بەشى كولیجى كارگيرَِى و ئابوورى هەستام بە دروستكردنى ئەم مالپەرە...هيوادارم بتوانم لە ریگەى ئەم مالپەرەوە خزمەتيك بە ئيوەى خۆشەويست و خويندكارە بەرِيَزەكانيش بكەم بە تايبەتى ئەو خويَندكارانەى كە تينووى زانستن.
هيوادارم لە كەم و كورِيم ببورن و بە رەخنەو تيبينيەكانتان زانيارييەكانمان زياتر دەولەمەند بكەن.....................سوباس

بەرِیوەبەرى مالپەرى كۆليجى كارگيرِى و ئابورى

كاروان محمود حمە علي
ئيمەيلى تايبەت بە خۆم
 www.kawamahmwd@yahoo.com

 

 

تيبينى

سەردانكەرى خۆشەويست هيوادارين كاتيكى خۆش لە مالبەرەكەماندا بەسەربەريت...هيوامان وايە بەو زانياريانەى لە مالبەرەكەماندا دامانبەزاندووە تۆى خوينەر سوودى ليببينيت و لە رەخنەكانيشت بيبەشمان نەكەيت.....................................ستافى مالپەرى كوليجى كارگيرى و ئابوورى


Tags

The list of tags is empty.


هەوال

کارگیری مەترسی (Risk management )

13/11/2012 15:51
كارگیری( مەترسی) Risk Management         پیناسەی مەترسی (خطر) :   زانایانی بواری ئیدارەی خەتەر رای جیاوازیان هەیە لەسەر دیاری کردنی پیناسەی مەترسی  بۆیە ئیمەش ناچینە تەفاسیلی ئەو جیاوازیانە بۆیە بەشیوەیەکی گشتی دابەشی دەکەین بۆ ٣...

—————

(( چەمکی ادارەی دارایی وە قۆناغەکانی سەرهەڵدانی))

16/10/2012 15:52
ئامادە کردنی:کاروان محمود حمە علی  خویندکاری کۆلیژی کارگیری و ئابوری   ((مفهوم ادارة المالية))   بەر لە پیناسە كردنى (ادارة المالية) پيويستە پيناسەى زاراوەى ماليە بكەين   ماليە (دارايي): جيبەجى كردنى  بنەماو چەمكە ئابوورييەكان و تيگەيشتنە ليي، بۆ...

—————

ماهي الأزمة وكيف ندير الأزمات ؟

03/04/2012 15:04
  ماهي الأزمة وكيف ندير الأزمات ؟    عبد الاله البـلداوي المدخل: (1)- تعريفات الأزمة: - الأزمة مصطلح قديم ترجع أصوله التاريخية إلى الطب الإغريقي – نقطة تحول بمعنى أنها لحظة قرار حاسمة في حياة المريض – وهي تُطلق للدلالة على حدوث تغيير جوهري ومفاجئ في جسم الإنسان، ففي...

—————

بفەرموو گەر بەريزت لەو كەسانەيت كە حەزت لةوەيە شارەزاى پەيدا بكەيت لە بوارى كارگيريدا ئەم مالبەرە بكەرەوە ٢٣ محاضرە بە ڤيديو تەماشا بكە لە لايەن دكتورى كارگيرى

12/09/2011 23:37
  https://www.eng2all.com/vb/t32432.html

—————

باشترین مالپەری کارگیری بۆ تەماشا کردنی محاضرةكان بة فايلى ڤیدیوی

12/09/2011 22:26
  د. مصطفى بخوش - مبادئ الإدارة - المحاضرة الأول https://www.youtube.com/watch?v=w39Fn0oWCJo&feature=related   https://www.learnerstv.com/videos.php   جةند مالبةريك بؤ محاضرة ئيداريةكانى بزيشكى و زميرياري....كاركيرى و...

—————

مالپەریکی ئەمریکی زۆر باش بۆ فیربونی زمانی ئینگلیزی بەبی مامۆستا و بە خۆرای و بەباشترين شيوە

09/09/2011 23:11
  https://www.voanews.com/learningenglish/home/  

—————

چاكسازییه‌ ئابوورییه‌كان له‌قۆناغی بونیادنانی نه‌ته‌وه‌یی دا

06/09/2011 12:35
  چاكسازییه‌ ئابوورییه‌كان له‌قۆناغی بونیادنانی نه‌ته‌وه‌یی دا نوسینی سه‌روه‌ر كه‌مال هاواری‌ Thursday, 30 June 2011 له‌م قۆناغه‌ ناسكه‌ی نه‌ته‌وه‌كه‌ماندا دووباره‌ شۆڤێنییه‌كان و هێزه‌كانی دژ به‌ كوردستان سه‌رقاڵی داڕشتنه‌وه‌و...

—————

حوافز الإستثمار في ظل النظم الوضعية

05/09/2011 20:09
حوافز الإستثمار في ظل النظم الوضعية   نوسینی أ.م. د. أمين محمد سعيد الإدريس Wednesday, 09 February 2011 قال (أوليفية جسكار) في ملحق مجلة العالمين يصف الأحوال الإقتصادية التي سادت الأرض آنذاك: (تضخم متزايد، إفلاس متعدد الأسباب،إستدانة مفرطة لجأت...

—————

له‌ ده‌زگا حكومییه‌كاندا پێویسته‌ كۆمپانیای‌ به‌توانا دابمه‌زرێت

05/09/2011 19:14
  له‌ ده‌زگا حكومییه‌كاندا پێویسته‌ كۆمپانیای‌ به‌توانا دابمه‌زرێت !   نوسینی ئه‌ندازیاری ڕاوێژكار محه‌مه‌د ئه‌مین هه‌ورامانی Friday, 11 February 2011 دامه‌زراندنی كومپانیای گشتی یان دامه‌زراوه‌ی...

—————

کاریگه‌ری‌ ته‌كنه‌لۆجیای‌ زانیارییه‌كان له‌سه‌ر گه‌شه‌سه‌ندنی‌ كۆمه‌ڵایه‌تی‌ و ئابووری

05/09/2011 19:09
کاریگه‌ری‌ ته‌كنه‌لۆجیای‌ زانیارییه‌كان له‌سه‌ر گه‌شه‌سه‌ندنی‌ كۆمه‌ڵایه‌تی‌ و ئابووری   نوسینی ئه‌ندازیار نه‌جات حه‌سه‌ن قه‌ره‌داغی Monday, 11 July 2011 سه‌ره‌تایه‌كی‌ پێویست: ته‌كنه‌لۆجیای‌ زانیارییه‌كان یان (ئایتی‌)...

—————


Contact

كاركيرى و ئابورى

ZANKOI SLEMANI KOLEJI KARGERI U ABURI........BINAI MALTI...


 
البحث الاداري على العملية التخطيط الاداري

للطالب الجامعي :كاروان محمود حمة علي

عملية التخطيط الاداري

 


تعريف التخطيط
التخطيط هو الخطوة الأولى في العملية الإدارية حيث تحدد فيه الإدارة ما تريد أن تعمل وماذا يجب عمله ، وأين ، وكيف ، وما هي الموارد التي تحتاج إليها لإتمام العمل ، وذلك عن طريق تحديد الأهداف ووضع السياسات المرغوب تحقيقها في المستقبل وتصميم البرامج وتفصيل الخطوات والإجراءات والقواعد اللازمة في إطار زمني محدد وبياني محسن في ضوء التوقعات للمستقبل والعوامل المؤثرة المحتمل وقوعها.
 

أهمية التخطيط
للتخطيط أهمية بالغة ، حيث إنه المنهج العلمي لسير العمل في ضـــوء خطــوات متتابعة وخطوات هو النشاط الأساسي الذي تنتهجه الإدارة كمدخل لحل مشاكلها المختلفة ، وحينما يفكر المخطط في وضع خطة إدارية أو إنتاجية أو تسويقية أو ما شابه ذلك ، فإنه يحاول أن يتوقع ويستشرف المستقبل مستعيناً على ذلك باستقرار الماضي البعيد والحاضر وتحليل المتغيرات الحاضرة التي تلعب دوراً رئيسياً وملموساً وفي هذا يقول فايول:( إن التخطيط يعني التنبؤ بما سيكون عليه المستقبل مع الاستعداد لهذا المستقبل) وسوء التخطيط أو غياب التخطيط يجعل الأمور تسير في عشوائية وارتجالية مما يؤدي إلى سوء استغلال الأموال ، وكذلك ضياع الجهود سدى .

وقد حصر رواد الإدارة فوائد عديدة تعود من تطبيق التخطيط السليم نلخصها فيما يأتي:

تحديد الأهداف 1-
لا بد من تحديد الهدف أو الأهداف لأنها النهايات أو النتائج المطلوب تحقيقها في المستقبل ، كما أنه من الضروري توضيح هذه الأهداف للأفراد والمرءوسين الذين سوف يعملون ويعانون على تحقيقها ، ومما لاشك فيه أن الأهداف هي المرشد الذي يهدي المنظمة إلى الطريق المنشود وإلى لتقويم الأداء الوظيفي بما يؤدي إلى زيادة فعالية وكفاءة المنظمة والعاملين فيها.

                                                                                                                  .

2-التنبؤ بالمستقبل

إن ما يخفيه الغيب والمستقبل لنا لا يعلمه إلا الله ، ولكن دراسة العوامل والمتغيرات التكنولوجية والاقتصادية وإعداد خطة منظمة منطقية تساعد على درء الخطر المتوقع وتفادي ما يحتويه المستقبل من مشكلات.

3-الترابط المنطقي للقرارات
إن بلورة الأهداف ووضوحها يؤدي إلى الترابط بين القرارات الصادرة من الرئيس إلى المرءوسين وكذلك الترابط بين الأهداف الكلية والأساسية للمنظمة بصفةعامة.

4-التنسيق
يساعد التخطيط على تنسيق الجهود البشرية بحيث تصب جميع الأهداف الفـــرعية في الهدف الرئيسي للمنظمة وبذلك تتضافر جميع الجهود وتتوحد في سبيل تحقيق الغاية
 

5- الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة:

يساعد التخطيط على الاستخدام الأمثل للموارد المتاحة من عناصر الإنتاج (الموارد المالية ، القوى البشرية ، المواد الخام ، الإدارة) بحيث نحصل منها على أكبر منفعة ممكنة بأقل تكلفة ممكنة.

 

6- الرقابة المحكمة
يسهل التخطيط عملية الرقابة الداخلية والخارجية للمنظمة ويرفع من مستوى أدائها وكفاءتها وذلك لمتابعة تحقيق الأهداف المحددة مسبقا ً ، كما يجعل من اليسير قياس النتائج وفقاً لتلك المعايير. .

7- تقويم الأداء

والقادة إلى التخطيط يساعد على تقويم الأداء ويرفع من الكفاءة والفعالية الإدارية ويرشد المدير القرارات الصائبة ، وذلك لتحقيق الأهداف المنوطة بها.

8- تسهيل مهمة القائد

إن التخطيط يحدد أساليب العمل وتقسيمه والخطوات والإجراءات المطلوب اتباعها مما يجعل الموظفين يعرفون ما هو المطلوب والمتوقع منهم وطريقة إنجازه.

9- الرضا والارتياح النفسي للعاملين:
إن الخطة المحكمة والمدروسة ووضوح الأهداف يجعل الموظفين يؤدون واجباتهم بثقة حيث إنهم يسيرون في خطة واضحة ومدروسة ومبرمجة لذلك يتبعون أفضل الطرق لتحقيقها ، مما يعطيهم شعوراً بالرضا والارتياح النفسي.   

أنواع التخطيط:

هناك عدة أسس يمكن تصنيف أنواع التخطيط على ضوئها ، وهي الأساس الزمني ، والأساس الوظيفي والأساس الإقطاعي والأساس الإقليمي وذلك على النحو التالي:

أولاً : الأساس الزمني

وينقسم التخطيط وفقاً للفترة الزمنية التي تستغرقها الخطة إلى ثلاثة أنواع هي:

1- التخطيط قصير الأجل

وهو الذي يحاول أن يخطط لفترة لا تزيد عن سنتين في أطول الحالات وغالباً ما تكون الفترة المحددة سنة واحدة فقط أو أقل ، وهذا النوع من التخطيط يتعلق بالمستقبل القريب ويهدف هذا التخطيط إلى معالجة الأزمات الطارئة التي قد تستمر لمدة قصيرة والتغلب عليها ، وغالباً ما يستخدم هذا النوع من التخطيط عند إقامة مشروع عام بقصد حل مشكلة قائمة بذاتها ، وكلما قصرت المدة الزمنية للخطة كلما كان في إمكان الإدارة التحكم فيها وتنفيذها بدقة وذلك لسهولة وضع التصور والشكل الكلي للمستقبل القريب. والتنبؤ به

2- التخطيط متوسط الأجل:

وهو الذي يغطي فترة تتراوح في معظم الأحيان بين ثلاث وخمس سنوات ، أما المدى المألوف لمثل هذه الخطط عادة فهو التخطيط لمدة خمس سنوات ، ويقصد بالتخطيط – متوسط الأجل – ذلك الذي يغطي أكثر من سنة وحتى خمس سنوات.

3- التخطيط طويل الأجل:

يهدف هذا النوع من التخطيط إلى وضع خطط لفترة زمنية طويلة المدى وعادة تستغرق أكثر من خمس سنوات إلى عشرين سنة مقبلة أو أكثر ، وكلما طالت المدة الزمنية للخطة كلما زادت صعوبة التنبؤ بمشاكل المستقبل وأخذها في الحسبان ، ولكن الإداري والقائد الفعال هو الذي يصل إلى التنبؤ المعقول والقريب من الدقة على أن يجعل الخطة تتسم بالمرونة المطلوبة للتمشي مع متغيرات الزمن أثناء التنفيذ.

وللتخطيط طويل الأجل فوائد كثيرة منها:

أ – إن النظرة الطموحة والمستقبلية ذات الهدف البعيد تقلل من حدة المصاعب التي تنشأ خلال فترة التنفيذ في المدى القصير.

ب- تجعل التطور يسير في خطى مدروسة ، ويطبق وينفذ بشكل تدريجي .

ج- تسهل على الناس المتأثرين بالتخطيط التطويري عملية التعايش والتأقلم معه

 

ثانياً : الأساس الوظيفي

هنا نقسم التخطيط إلى ثلاثة أنواع رئيسية وهي

1- التخطيط التطويري

ويقصد بالتخطيط التطويري وضع الخطط المتعلقة بالتغيير الهادف وإدخال التحسينات في طريقة سير العمل وإتباع الأساليب العملية الحديثة في إنجاز المهمة من أجل رفع المستوى الإنتاجي والأداء الوظيفي للموظفين.

2- التخطيط التنظيمي:

ويتعلق بوضع الهياكل والخرائط التنظيمية وتحديد طريقة سير العمل وطرق الاتصالات بين أقسام المنظمة ووحداتها الإدارية ، وكذلك تحديد الصلاحيات والسلطات الإدارية للموظفين بحكم مسميات الوظائف المختلفة.

3- التخطيط البشري

ويشمل الدراسة والتحليل والتنمية الشاملة للقوى العاملة في المنظمة كما وكيفاً وتنمية القدرات الفردية ووضع الجداول النسبية والإحصائية لمعرفة الاحتياجات المستقبلية من القوى البشرية على اختلاف مجالاتها وتخصصاتها ومستوياتها.

 

مقومات التخطيط

تقوم عملية التخطيط الإداري على أربعة عناصر أو ( مقومات ) أساسية هي على النحـو التالي:

1- تحديد الأهداف:

إن مقياس نجاح أي عمل أو مهمة هو مدى تحقيق الغاية أو الوصول إلى النتيجة التي يرغب في تحقيقها ، والأهداف متنوعة : فهناك أهداف عامة ورئيسية وهي التي تتعلق بالمنظمة كلها ، وأهداف فرعية ( محددة ) ، وتستند مهمة تحقيق كل هدف فرعي محدد إلى أحد أقسام أو قطاعات المنظمة ، وذلك بحسب اختلاف تخصصاتها ومجالات عملها ومراتبها ومركزها.

إن تحديد الأهداف بشكل دقيق وتحديد الزمن الذي يجب أن يتم فيه تحقيها يساعد على تلافي الأخطاء وتجنب الأعمال العشوائية وغير المنتجة.

 

 

:(Prediction )2- التنبؤ

يقصد به محاولة تعرف ما سيحدث في المستقبل من تغيرات طارئة في البيئة المحيطة بالمنظمة ، وذلك من عدة نواح تشمل الظروف السياسية والإدارية والاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية ، كما أنه في العصر الحديث تستخدم طرق وأساليب علمية دقيقة حتى تتمكن القيادة من وضع تصور مسبق للفترة الزمنية القادمة.

: ( Policy Administrative ) 3- السياسات الإدارية

يقصد بها مجموعة القواعد والنظم والمبادئ والقوانين واللوائح التي ترسمها وتصنعها الإدارة العليا للمنظمة بقصد توحيد وتوجيه مجهودات العاملين في كافة المستويات الإدارية نحو تحقيق الهدف المنشود ، كما أن السياسات الإدارية تعتبر جزءاً هاماً من عملية التخطيط

4- تحديد إجراءات وطرق العمل

يقصد بتحديد إجراءات العمل الطريقة الصحيحة التي يجب أن يسير العمل عليها ، وذلك من خلال أحسن الطرق وأقلها تكلفة ، وتحدد الإدارة الخطوات التفصيلية أو المراحل التي تمر بها المعاملة من بدايتها إلى نهايتها

فالخطة ليست أرقاماً وآلات ومواد خام بقدر ما هي ذات صلة إنسانية بين مجموعة من البشر أجمعوا وتعاونوا تحت جدران مؤسسة ما أو منظمة ما لتحقيق أهداف ومصالح وغايات مشتركة والمخطط الناجح هو الذي يلجأ إلى الحوافز الإنسانية ليتحكم في الطاقات والتصرفات البشرية المتاحة أمامه ويوجهها الاتجاه المرسوم والمطلوب ليضمن تحقيق الأهداف.

 

خصائص التخطيط الناجح

يجب توفر أركان وشروط هامة في التخطيط لكي يكون ناجحاً وفعالاً لتحقيق الأهداف المرجوة منها  ويمكن إجمال هذه الأركان والشروط فيما يلي:

1- أن يكون للخطة هدف نهائي واضح ومحدد.

2- أن تتميز الخطة بالبساطة والوضوح والبعد عن التعقيد

3- أن تتضمن الخطة تعريفاً واضحاً لكل الأجهزة الإدارية المسؤولة عن تنفيذ الخطة وكل تفاصيلها وجزئياتها

4- واقعية الخطة وملاءمتها للزمان والمكان والظروف التي تنفذ فيها والمشكلة التي تعالجها

5- الدقة في بيانات الخطة وحساباتها ، إذ إن محصلة هذه كلها يعتمد عليها في تحديد الأهداف ورسم طرق التنفيذ على ضوء الإمكانيات المتوفرة والمتاحة

6- ضرورة مرونة الخطة لتتمكن من مواجهة ما قد يثار أو يظهر من صعوبات أو مشاكل لم تكن في الحسبان عند وضع الخطة

7- أن يتم بناء الخطة من أسفل إلى أعلى ، بمعنى أن يبدأ المخطط في وضع الخطة الفرعية والجزئية ، ثم يرتفع بها مع المستويات الإدارية التنفيذية

8- إشراك كافة المشرفين على تنفيذ الخطة في صياغة ورسم تفصيلاتها ومقوماتها ، إذ أنهم أدرى الناس بما قد يتعرض سياسة وأساليب تنفيذ الخطة من صعوبات ومشاكل عند التطبيق .

9- شرح الخطة والإعلان عنها بوضوح لكل من يعنيه تنفيذها مع توجيههم نحو أحسن الأساليب.

10- متابعة الخطة أثناء مراحل التنفيذ للاطمئنان على سير الإدارة.

11- ربط الخطط بالزمن والوقت في كل جزئية من جزئياتها.

12- مراعاة العامل الإنساني عند وضع الخطة ، وعند متابعتها حيث إن العامل الإنساني له أثره وفاعليته وخصوصياته التي يتميز بها عن غيره من عوامل الإنتاج الأخرى من الآلات أو مواد خام ، ويجب مراعاة ذلك بعناية ودارسة أثر الحوافز في سياسة الإنجازات وتحقيق الأهداف. .

 

 

المصادر:

1-مبادئ الادارة الحديثة(النظريات-العمليات الادارية-وظائيف المنظمة) ل دكتور (حسين حريم) ص.(111-134)

ص.(73-85) 2-الادارة المعاصرة (المبادئ-الوظائف-الممارسة)ل دكتور (موسى خليل)

https://www.brooonzyah.net/vb/t184499.html3-

4-ادارة العامة لتصميم و تطوير المناهج (مبادئ ادارة الاعمال)  ( المؤسسة عامة للتعليم الفنى والتدريب المهني)ص.(17-31)

 


 

اسم: كاروان محمود حمة علي عبدالله

جامعة سليمانية

كلية: ادارة والاقتصاد/ قسم ادارة مرحلة أولى

 

 

 

                          

 

 

 

 

 


 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


 


Poll

هل استفدة من البحث؟

نعم
87%
34

لا
13%
5

Total votes: 39